كما “يتعذّر على رئيس مجلس نواب الشعب المشاركة في فعاليات الدورة الحالية لمنتدى دافوس 2020 ، نظرًا لالتزامات وطنيّة متعلّقة بمسار تشكيل الحكومة الجديدة”، وفق بلاغ صادر عن البرلمان.
ز سيشارك في الدورة الحالية “حوالي 3 آلاف شخص من جميع أنحاء العالم “.
وسيُناقش الحضور “قضايا حول إصلاح الرأسمالية، ومساعدة الحكومات والمؤسسات الدولية في مراقبة التقدم المحقق في أهداف اتفاق باريس للمناخ وأهداف التنمية المستدامة وتعزيز الحوار حول التكنولوجيا وإدارة التجارة”.
غياب المشاركة التونسية الرسمية، ممثلة في رئيس الجمهورية في منتدى مثل دافوس، بعد غياب أمس الأحد عن قمة برلين حول ليبيا ،وهما حدثان دعيت لهما تونس رسميا.
غياب من شأنه أن يكشف عن وضع التذبذب الذي تعيشه الدبلوماسية التونسية، والذي سيترتب عنه مزيد من “العزلة” الدولية،  في وقت بلادنا في حاجة ماسة الى دبلوماسية نشطة ومنفتحة ومشاركة وبقوة في كل المحافل الدولية.