وتابع انه “توقيت جيَد لمراجعة عميقة لمنظومة دعم المواد البترولية والكهرباء والغاز وإعادة النظر في هيكلة الأسعارمما يكون له انعكاس ايجابي على المؤسسة الإقتصادية والمواطن”.

واشار الى أنها “فرصة لإعادة هيكلة و تطوير المؤسسات العمومية على غرار شركة ستاغ (STEG) وشركة ستير(STIR) وشركات النقل. هذا بالإضافة الى إعادة النظر في سياسة الحكومة السابقة وما تسببت فيه من خسائر من جراء استعمالها عملية الهيدجنق (hedging) في شرائها للمحروقات بأسعارأعلى من أسعار السوق”.